فى ظل التقدم التكنولجى الذى نعيشه وفى خضم الاعباء والمشاغل الحياتية المختلفة تفككت الاسر واصبح افرادها يعيشون بمناى عن بعضهم البعض الا عائلة ها الرجل فهى متماسكة ومترابطة بقوة ويعود الفضل فى هذا الى رب العائلة والذى قدم تضحية هى الاولى من نوعها ، فلنقرأ موضوعنا الشيق جداً
منذ عدة سنوات خلت ويحتل ها الرجل صدارة الانباء والموضوعات فى المواقع المختلفة ، ففى كل مرة قرر فيها ان يحمل و فى وقت وضع حمله كلنت الانظار تتجه اليه والى تجربته الفريدة من نوعها ولكن تملكنى الفضول الشديد عن عائلته واسرته وتقبل اولاده والمحيطين به لما فعله واليوم وجدت ضالتى المنشودة ووجدت ما يشبع فضولى الشديد.
ونبدأ الحكاية من بدايتها فبالطبع هناك استحالة لان يحمل الرجل ويضع حمله حقيقة طبية و علمية راسخة الا فى حالة ” توماس “- 35 عاماً – لانه وببساطة مطلقة ولد ” انثى ” وفى سنون مراهقته اجرى جراحة تغيير للجنس فقد شعر انه ولد ليكون رجلا وليس انثى ولكنه لم يغير اعضاءه التناسلية والتى بقت على حالها و بها تم حل اللغز رجلا من الخارج وامراءة من الداخل.
شاركنا رأيك وكن اول من يقوم بالتعليق :)[ 0 ]
إرسال تعليق